الثلاثاء، 1 فبراير 2011

شمس يوما جديد

صباح جديد ..لانى من المستمعين جيدا للدكتور يحيى الجمل فقية الدستور الكبير فى مصر ..اجدني أتعلم منه مليا ..وحقا خطاب الرئيس مبارك جاء مبشرا بالخير كما كان ايضا مؤثرا . حقيقة بكيت معه فكما قلت مررا انا احب سيادة الرئيس لكنى اختلف معه فى سياسته وهذا حق مشروع لى كمواطنة فى بلد عظيم من مصر ..كل ما اتمناه هو انتقال السلطة فى سلام وحقن الدماء وتغير الدستور بما يسمح للجميع دون تميز بين مواطن و اخر ، ملاحقة الفسسدة وتجميد أموالهم، حل مشاكل البطالة واهمها حل مشاكل العشوئيات ، التجربة الاخيرة علمتنا ان نحب بعضنا اكثر ونثق فى مصر أنها لأولادها فى النهاية لذا لا يجب أن يعيش بيننا مهمش فى عشوائية ما ، ان كنا تعلمنا من ثورة مصر البيضاء واسميها هكذا لانها حملت شعار طيبة مصر الطاهرة بعفويتها دون عبث العابثين المتربصين بها ولهذا أؤكد فى كلمتى علينا ان نقف جميعا معا فى مساندة مصر و فقرائها ..أتمنى أن لا أرى شاب يغرق فى البحر ثانية ولا يهان مصرى فى بلد ما ثانية ولا أرى امراة مسنة مريضة لا تجد علاجا أو تامينا يتكفل بها و أتمنى أن نتقدم ونخلص فى عملنا ، نسعى معا لتطوير مصر لتقود العالم باسره كما كانت ونعيد لها وجهها الصبوح العفي لتصبح رائدة الأمة ..كفى ما واجهنا من مهانة وذل نتيجة ضعف وحاجة ..اليوم ميلاد يوم جديد فلننظر للامام ..لقد استمعت لكلمة الفريق احمد شفيق رئيس الوزراء المصري الجديد وصدقونى هذا رجلا شريفا وتاريخ انجازته يحمل الكثير والكثير من التوفيق والمهنية والنزاهة و الرجل يدرك جيدا ان حكومته حكومة انتقاليه وسوف يسعى لتحسين الامور والاوضاع ، ومن لا يعرف السيد عمر سليمان ..هو أيضا رجلا نزيها وعكس ما يقال من اشاعات زائفة لا صحة لها .. هذا رجلا كانت تكرهه اسرائيل لانه من الذكاء ما كان يُخيفها جدا وله رؤيا استراتيجية رائعة فى المخابرات والملفات الحرجة هذا ولا يختلف عليه اثنان فى نزاهته ، إذا ما قام به الرئيس مبارك من إصلاحات لا يجب أن نغض الطرف عنها أبدا ..لكن مع هذا الطريق طويل ...لذا من هذا الوقت اجد انه علينا كمصريون الاستعداد لهذه المهمة الصعبة فى اختيار رئيسا مناسب قيمة الجديدة و أن نعي جيدا أن العناصر الجدية القابلة لتصبح قابلة لمهام رئيس جمهورية مصر العربية قليلة بل نادرة جدا ..لذا من واجبنا التروى التروي التروي لما لا نهاية ونختار بحرية وشفافية لاجل وطن يعيش فى سلام ونتقدم معا فى خطى ثابتة ..و لك الله يا مصر ..يا شمس التاريخ والحضارة والنور دمتى بخير و سلام

هناك 7 تعليقات:

  1. ثقافة الهزيمة .. عصابة البقرة الضاحكة‏ 3

    وأنا تقديري الشخصي لهذه العملية الخاصة بسعاد حسني أنه لم يكن ثمة ما يدعو لأقتحام الغرفة عليها أثناء وجودها مع ممدوح والأكتفاء بمواجهتها بالصور التي حصلنا عليها من عملية الكنترول خاصة وأن الأقتحام تم أثناء ممارسة أوضاع جنسية وكانت سعاد عريانة،

    وأذكر أنه في مرحلة من مراحل العملية كانت سعاد وممدوح متغطيين بملاية وكان ذلك من ضمن الأسباب التي دفعت إلى التفكير في الأقتحام أنما هذا لا يمنع من أننا ألتقطنا لهم صور قبل ما يتغطوا بالملاية، وقد كانت هذه العملية الخاصة بسعاد حسني هي أول عملية نلجأ فيها إلى هذا الأسلوب في التجنيد وهو ضبطها متلبسة. ..

    باقى المقال ضمن مجموعة مقالات ثقافة الهزيمة ( بقلم غريب المنسى ) بالرابط التالى

    www.ouregypt.us

    ردحذف
  2. ممتااااااااااااز
    شركات تخزين العفش
    Prokr.com
    شركات نقل عفش بالدمام
    Albyaan.com
    نقل اثاث
    Prokr.org
    شركات نقل عفش بالمدينة
    Shoala.net

    ردحذف
  3. I blog frequently and I really appreciate your information. This great article has truly peaked my interest
    http://el-tamimi.com/legal-consultants/
    http://el-tamimi.com/divorce-lawyer/

    http://el-tamimi.com/best-lawyer/








    ردحذف